هِيَ رُوحِيَ الظَامِئة لـ قُلوبٍٍ مُنْسَكِبة عَلَى قَارِعةِ الحُبْ
نَبَضَاتُها أنا .
هِيَ عَوَالِمٌ أنْفقتُ فِيها أجملَ الذِكرياتْ ..
لكنني في النِهايةِ لُفِظتُ خَارِجها !
هِيَ حيرةُ الساعاتِ التي تَسكُنني دَاخِلَ أسوارٍ
يُسمونها " جامِعة " !!
و أراها تُفَرِقُني !
:
مُحِيطُ أرقٍ يَتناسخ
عَوالمٌ يَفترِشُها الرماد
وضَجِيجُ صَمتٍ لا يَكفُ عَنِ الصُراخ ؟
أما هَيكلُ الدَمِعِ في تِلكَ الغائِرَتين فقدْ تَحجّر !
تُصَافِحُهُم عَينايَ في ودْ
لكِنها لا تَستقبِلُ مِنهُم سِوى شَذرات بَسمه !
آلافُ الإستِفهامات تَتراءى أمامي
أ هذهِ ما كُنْتُ أطمَحُ إليها ؟!
أ هذهِ مَن خُضتُ الصِراعات ..
فقط ليندَرِجَ اسمي بينَ كُشوفاتِها ؟!
وكَأن قَلبي يتنَاثرُ بينَ أروِقتِها!
حتى أصْبحَ " أشتاتَ جُنون "
وأمسى " طَيفاً حَلّقَ .. ثُمَ هَوى مَكسورَ الجَناح "
:
صَباحٌ مِنَ التِيهِ.. لا يَنْتَهِي , يَمطُ السَاعَات ويُغذيها بالملَل .
كَمْ كُنتُ أعشَقُ صُبحكِ يا " مَدرَسهْ "
لَكِنَهٌ بِبساطه , لم يَعُد يَركُض فِي طَريقِ أيامي !
بل هَروَلَ مكانهُ آخر , و تَوَقفَ المَسِير .
بل
أحسَبُها هَرَبت خُطاي .
:
لـ روحي القابِعةُ هُناااااكْ
نَبَضَاتُها أنا .
هِيَ عَوَالِمٌ أنْفقتُ فِيها أجملَ الذِكرياتْ ..
لكنني في النِهايةِ لُفِظتُ خَارِجها !
هِيَ حيرةُ الساعاتِ التي تَسكُنني دَاخِلَ أسوارٍ
يُسمونها " جامِعة " !!
و أراها تُفَرِقُني !
:
مُحِيطُ أرقٍ يَتناسخ
عَوالمٌ يَفترِشُها الرماد
وضَجِيجُ صَمتٍ لا يَكفُ عَنِ الصُراخ ؟
أما هَيكلُ الدَمِعِ في تِلكَ الغائِرَتين فقدْ تَحجّر !
تُصَافِحُهُم عَينايَ في ودْ
لكِنها لا تَستقبِلُ مِنهُم سِوى شَذرات بَسمه !
آلافُ الإستِفهامات تَتراءى أمامي
أ هذهِ ما كُنْتُ أطمَحُ إليها ؟!
أ هذهِ مَن خُضتُ الصِراعات ..
فقط ليندَرِجَ اسمي بينَ كُشوفاتِها ؟!
وكَأن قَلبي يتنَاثرُ بينَ أروِقتِها!
حتى أصْبحَ " أشتاتَ جُنون "
وأمسى " طَيفاً حَلّقَ .. ثُمَ هَوى مَكسورَ الجَناح "
:
صَباحٌ مِنَ التِيهِ.. لا يَنْتَهِي , يَمطُ السَاعَات ويُغذيها بالملَل .
كَمْ كُنتُ أعشَقُ صُبحكِ يا " مَدرَسهْ "
لَكِنَهٌ بِبساطه , لم يَعُد يَركُض فِي طَريقِ أيامي !
بل هَروَلَ مكانهُ آخر , و تَوَقفَ المَسِير .
بل
أحسَبُها هَرَبت خُطاي .
:
لـ روحي القابِعةُ هُناااااكْ