موضوعي اليوم هو عن ظاهرة برأيي استفحلت في المجتمع
لا أعرف اذا توافقونني الرأي أم لا وهي ظاهرة الكذب
يقال أن الانسان العادي يكذب مرتين في اليوم على الاقل
لا أعلم صحة هذا الكلام من عدمه لكن الشيء المحير هو الشخص الكذاب الذي تجده
من بداية يومه وهو يكذب و يبالغ في حكايته لدرجة الملل أحيانا والضحك أحيانا أخرى
فهناك صنف يكذب بدافع الكبر والفخر بما يملك فتجده من بداية حديثه وهو أنا عندي
كذا وأملك كذا و نعرف فلان الفلاني ويوجد من بلغ بهم الكذب حتى يقولك تعرف الوزير
الفلاني أو الرئيس أو أي شخصية مشهورة ذلك الشخص من أقربائي او قابلته عدة مرات
ويبدأ في سرد الحكايات التي لا تصدق ومع ان المتحدث معه يمل لا يستطيع ايقافه
و يوجد صنف ثاني أنا نسميهم مرضى بالعين و التخبئة لدرجة المبالغة يطبقوا في المثل
أحفظ الميم تحفظك تجده عنده خوف مرضي من العين والحسد فيصبح يكذب على الناس
وفي الحقيقة ومن تجربتي المتواضعة صادفت الكثير منهم و الادهى و الأمر يخفي عن الناس
و حتى الاقرباء مواضيع لا نستطيع اخفائها مثل الزواج و الحمل تجد مثلا انسان تعريفه
او صديقتك تزوجت وتخفي ذلك واخرى بالحمل لا تعريفين حتى يقترب موعد الولادة
و اخر يجد عمل أو وظيفة جديدة عندما تسأله عن أحواله يجيب لم أجد عمل و لا أملك حتى مصروف واخر
أحواله المادية جيدة وميسور الحال عندما تتكلم معه تكره حياتك من كثرة الشكوى والكذب يبدأ أنا
ما عنديش أي لا أملك شيئا و لا أجد ما أنفق على نفسي وعلى أولادي .........
وهو في الحقيقة يكذب والامثلة كثيرة جدا و متعددة...........فتوجد انواع و أصناف كثيرة من الكذابين
أنا أكتفي بهذا الصنفين فقط فالكذب يبقى كذب مهما تغريت المسميات
ما رأيكم بالموضوع؟
هل برأيك الكذب على الأخرين ضروري أحيانا ؟
وهل الانسان الكذاب مريض يعاني من عقدة نقص أم لا؟
وهل برأيكم الكذب متعلق بمشاكل أخرى في شخصية الانسان تجعله يكذب يعني مثلا عنده
احتياجات كثيرة و ليس بمقدوره تحقيقها فيلجأ للكذب ما رأيكم؟
هل سبق ووقعت في أحد المواقف السابقة الذكر عن الكذب؟ كيف تتعاملوا مع شخص كذاب صفة عامة؟
لا أعرف اذا توافقونني الرأي أم لا وهي ظاهرة الكذب
يقال أن الانسان العادي يكذب مرتين في اليوم على الاقل
لا أعلم صحة هذا الكلام من عدمه لكن الشيء المحير هو الشخص الكذاب الذي تجده
من بداية يومه وهو يكذب و يبالغ في حكايته لدرجة الملل أحيانا والضحك أحيانا أخرى
فهناك صنف يكذب بدافع الكبر والفخر بما يملك فتجده من بداية حديثه وهو أنا عندي
كذا وأملك كذا و نعرف فلان الفلاني ويوجد من بلغ بهم الكذب حتى يقولك تعرف الوزير
الفلاني أو الرئيس أو أي شخصية مشهورة ذلك الشخص من أقربائي او قابلته عدة مرات
ويبدأ في سرد الحكايات التي لا تصدق ومع ان المتحدث معه يمل لا يستطيع ايقافه
و يوجد صنف ثاني أنا نسميهم مرضى بالعين و التخبئة لدرجة المبالغة يطبقوا في المثل
أحفظ الميم تحفظك تجده عنده خوف مرضي من العين والحسد فيصبح يكذب على الناس
وفي الحقيقة ومن تجربتي المتواضعة صادفت الكثير منهم و الادهى و الأمر يخفي عن الناس
و حتى الاقرباء مواضيع لا نستطيع اخفائها مثل الزواج و الحمل تجد مثلا انسان تعريفه
او صديقتك تزوجت وتخفي ذلك واخرى بالحمل لا تعريفين حتى يقترب موعد الولادة
و اخر يجد عمل أو وظيفة جديدة عندما تسأله عن أحواله يجيب لم أجد عمل و لا أملك حتى مصروف واخر
أحواله المادية جيدة وميسور الحال عندما تتكلم معه تكره حياتك من كثرة الشكوى والكذب يبدأ أنا
ما عنديش أي لا أملك شيئا و لا أجد ما أنفق على نفسي وعلى أولادي .........
وهو في الحقيقة يكذب والامثلة كثيرة جدا و متعددة...........فتوجد انواع و أصناف كثيرة من الكذابين
أنا أكتفي بهذا الصنفين فقط فالكذب يبقى كذب مهما تغريت المسميات
ما رأيكم بالموضوع؟
هل برأيك الكذب على الأخرين ضروري أحيانا ؟
وهل الانسان الكذاب مريض يعاني من عقدة نقص أم لا؟
وهل برأيكم الكذب متعلق بمشاكل أخرى في شخصية الانسان تجعله يكذب يعني مثلا عنده
احتياجات كثيرة و ليس بمقدوره تحقيقها فيلجأ للكذب ما رأيكم؟
هل سبق ووقعت في أحد المواقف السابقة الذكر عن الكذب؟ كيف تتعاملوا مع شخص كذاب صفة عامة؟