عقدت هيئة الذباب العليا اجتماعا فوق العادة ، لبحث الأمر المستعجل ، الذي تقدم به ممثل منطقة الحروب و العمليات .
و قد تداول اعضاء الهيئة الأمر بجدية تامة ، و قد قدمت الجهات المختصة في الهيئة وجهات نظرها ، كل على حد ،
تقدم خبير الأمراض و الوبائيات بتقريره الذي يتخلص في النقاط الآتية :
١ - تبين لنا بعد الفحص الدقيق أن معظم الموتى في هذه المناطق يستخدمون المنشطات ، و هذا يؤثر سلبا على حياة الذباب في تلك المناطق .
٢ - و كذلك اثبتت معاملنا المتطورة ، أن بعض القتلى يحملون فيروس الايدز ، و الذي يضر بحياة الذباب مستقبلا ، في تكوين اجيال ذو ذاكرة ضعيفة ، و قد يتم تغيير في جينات الذباب مستقبلا ، و هذا يلحق بالغ الضرر بالجينات الوراثية للذباب ،
٣ - في فحوصات اجريت على مليار ذبابة ، وجد أنه هناك آثار ضارة جدا للمواد التي تستخدم في قتل الإنسان لأخيه الإنسان . على حياة الذباب مستقبلا ، و قد تسبب بعض هذه المواد على الادمان الذي يصعب علاجه إلا باستمرار قتل الإنسان للإنسان ، مما يخلق جيلا عدائيا ، فإن لم يجد إنسانا مقتولا ، قتل بعض اخوته من الذباب ، و يعد هذا اخطر من المبيدات التي يستخدمها الإنسان ضدنا ،
تقدم الخبير القتصادي و الذي تمحور تقريره في نقطة و احدة هي :
حالة الإنسان الاقتصادية ضعيفة جدا في هذه المناطق ، مما انعكس ذلك على حياة الذباب ، و قد اتضح لنا ذلك من خلال المكونات الغذائية للإنسان الذي يعتمد على المعونات الاجنبية ، فاصبح الإنسان خاملا ، فقل الانتاج ، و هذا يفقد الذباب بعض خصائصه المهمة في الحياة ، فتنتقل عدوى الكسل و الحمول للذباب .
تقدم الخبير في حقوق الذباب في الحياة الكريمة ، و طالب بتقديم الدعم للذباب الذي رحل من مناطق الحروب للمناطق الآمنة المجاورة ،
كما اوصى الاجتماع بضرورة توفير الجو المناسب في تلك المناطق التي لجأ إليها الذباب هروبا من الضوضاء ، و صوت المدافع ، و الدبابات ، و الروائح غير المرغوب فيها ، خاصة رائحة الإنسان المقتول ، و رائحة البارود ، غيرها ،
و قد تداول اعضاء الهيئة الأمر بجدية تامة ، و قد قدمت الجهات المختصة في الهيئة وجهات نظرها ، كل على حد ،
تقدم خبير الأمراض و الوبائيات بتقريره الذي يتخلص في النقاط الآتية :
١ - تبين لنا بعد الفحص الدقيق أن معظم الموتى في هذه المناطق يستخدمون المنشطات ، و هذا يؤثر سلبا على حياة الذباب في تلك المناطق .
٢ - و كذلك اثبتت معاملنا المتطورة ، أن بعض القتلى يحملون فيروس الايدز ، و الذي يضر بحياة الذباب مستقبلا ، في تكوين اجيال ذو ذاكرة ضعيفة ، و قد يتم تغيير في جينات الذباب مستقبلا ، و هذا يلحق بالغ الضرر بالجينات الوراثية للذباب ،
٣ - في فحوصات اجريت على مليار ذبابة ، وجد أنه هناك آثار ضارة جدا للمواد التي تستخدم في قتل الإنسان لأخيه الإنسان . على حياة الذباب مستقبلا ، و قد تسبب بعض هذه المواد على الادمان الذي يصعب علاجه إلا باستمرار قتل الإنسان للإنسان ، مما يخلق جيلا عدائيا ، فإن لم يجد إنسانا مقتولا ، قتل بعض اخوته من الذباب ، و يعد هذا اخطر من المبيدات التي يستخدمها الإنسان ضدنا ،
تقدم الخبير القتصادي و الذي تمحور تقريره في نقطة و احدة هي :
حالة الإنسان الاقتصادية ضعيفة جدا في هذه المناطق ، مما انعكس ذلك على حياة الذباب ، و قد اتضح لنا ذلك من خلال المكونات الغذائية للإنسان الذي يعتمد على المعونات الاجنبية ، فاصبح الإنسان خاملا ، فقل الانتاج ، و هذا يفقد الذباب بعض خصائصه المهمة في الحياة ، فتنتقل عدوى الكسل و الحمول للذباب .
تقدم الخبير في حقوق الذباب في الحياة الكريمة ، و طالب بتقديم الدعم للذباب الذي رحل من مناطق الحروب للمناطق الآمنة المجاورة ،
كما اوصى الاجتماع بضرورة توفير الجو المناسب في تلك المناطق التي لجأ إليها الذباب هروبا من الضوضاء ، و صوت المدافع ، و الدبابات ، و الروائح غير المرغوب فيها ، خاصة رائحة الإنسان المقتول ، و رائحة البارود ، غيرها ،