السعي الي التكامل
الاحساس بالنقص شعور طبيعي يبرر ذاته انه موجود ووجود لا يشير
من قريب أو من بعيد الي وجود النقص انه شعور ملازم للكمال وليس نقيضا له هو دفاع الي التكامل واليقين علاقة جدلية شبيهة بالحوار الداخلي الذي يؤدي الى يقين أفضل والاحساس بالنقص سعي الي الامتلاء والتكامل والحق يقال ان هذا الاحساس قاسم مشترك بين جميع الناس واذا اختلفت أنواع هذا الاحساس بالنقص
كل فرد يحس به من حيث وجوده الاجتماعي والاقتصادي والجمالي والأخلاقي الخاص
ان بقاء هذا الاحساس علي حاله قد يعرضه للزيادة والتضخيم وبالتالي يتحول الى عقدة النقص
واذا عجز هذا الاحساس عن التعويض تعويضا ايجابيا صحيا وحقيقيا انقلب الي عقد نقص تنحو الي التعويض الكاذب المتمثل بالاضافات الظاهرية الزائفة وفي الحالة الثانية تنقلب عقدة النقص الي عقدة العظمة الامر الذي يطيح بالشخصية الانسانية ويجعلها تفقد توازنها
ان الاحساس بالنقص درجة أولى لارتقاء سلم التكامل أو الكمال
ان الشخصية المتكاملة شخصية لاتجد نقصا وبالتالي لا ترفض الوجود هي شخصية تتكامل مع وجودها ضمن سلسة متصلة في الحياة من الادنى الذي يبدو للوهلة الأولى نقصا
الاحساس بالنقص شعور طبيعي يبرر ذاته انه موجود ووجود لا يشير
من قريب أو من بعيد الي وجود النقص انه شعور ملازم للكمال وليس نقيضا له هو دفاع الي التكامل واليقين علاقة جدلية شبيهة بالحوار الداخلي الذي يؤدي الى يقين أفضل والاحساس بالنقص سعي الي الامتلاء والتكامل والحق يقال ان هذا الاحساس قاسم مشترك بين جميع الناس واذا اختلفت أنواع هذا الاحساس بالنقص
كل فرد يحس به من حيث وجوده الاجتماعي والاقتصادي والجمالي والأخلاقي الخاص
ان بقاء هذا الاحساس علي حاله قد يعرضه للزيادة والتضخيم وبالتالي يتحول الى عقدة النقص
واذا عجز هذا الاحساس عن التعويض تعويضا ايجابيا صحيا وحقيقيا انقلب الي عقد نقص تنحو الي التعويض الكاذب المتمثل بالاضافات الظاهرية الزائفة وفي الحالة الثانية تنقلب عقدة النقص الي عقدة العظمة الامر الذي يطيح بالشخصية الانسانية ويجعلها تفقد توازنها
ان الاحساس بالنقص درجة أولى لارتقاء سلم التكامل أو الكمال
ان الشخصية المتكاملة شخصية لاتجد نقصا وبالتالي لا ترفض الوجود هي شخصية تتكامل مع وجودها ضمن سلسة متصلة في الحياة من الادنى الذي يبدو للوهلة الأولى نقصا