الرئيسية
بوابة الشبكة
أحدث الصور
التسجيل
دخول
عدد المشاركات
نقاط التميز
الأعجابات
الدوله *
الجنس
تاريخ التسجيل
من طرف علاج الصدفية
سر نجاحنا في علاج الصدفية
تكمن ثقتنا المطلقة في علاجنا و يكمن سر نجاحنا في علاج الصدفية هو أننا دون غيرنا نموج و نسير علميا بدقة متناهية على وتر الساعة الزمنية أي نتحكم و نعدل بأسس علمية الساعة الفسيولوجية للنمو الخلوي
و لأن النمو الخلوي يزداد سرعة بزيادة الزمن الفسيولوجي فإن تخفيض الزمن يحتم بطئ في النمو و التكاثر الخلوي
و منه نتحكم تلقائيا في نمو و تكاثر خلوي سليم مما نعدل عملية الدورة لحالتها السوية
و بالتالي يزول الإفراط في النشاط الذي يسبب نمو في التكاثر للخلايا الكيراتينية التي تنمو في الطبقات السفلى من الجلد ثم ترتفع نحو السطح ببطئ في عملية تسمى الدورة و التي تستغرق عادة شهر إلا أن النمو في حالة الصدفية يستغرق زمن أسرع في مجال عدة أيام فقط مما تصعد تلك الخلايا الكيراتينية إلى السطح بسرعة و تتراكم على الجلد مكونة مناطق سميكة متقشرة حمراء تسمى لويحات الصدفية
و حيث تزداد سرعة النمو لهذه الخلايا و خروجها عن السرعة و النمو الطبيعي يكمن سبب نشوء الصدفية
فعلاجنا تخفيض السرعة أي نعدلها بتعديل الزمن و حيث يتباطأ الزمن تتباطأ الحركة الخلوية و النمو و الإنقسام الخلوي مما تتلاشى أو تنعدم عوارض الصدفية تماما
بأسس علمية و عملية و بشرح وافي و شافي في هذا المقال سنتطرق بالتدرج لعلاجنا الفعال و النهائي للصدفية
تنبيــــــه
مراعاة للملكية الفكرية و حقوق البحث العلمي ننبه القارئ الكريم أنه يمنع من طرف جهتنا الطبية نسخ أو نقل هذا المقال من أي جهة و بأية آلية كانت مباشرة أو غير مباشرة و أي نقل أو نشر لأي جهة و بأية صيغة دون إذن يفضي لمقاضاة و متابعة قانونية
تنويـــــه
ننوه القارئ الكريم أنه تم حذف الكثير من النقاط العلمية من حيثيات علاج الصدفية في هذا المقال لأسباب عملية و أكاديمية و مراعاة للملكية و التفرد لآلية العلاج الحصرية، كذلك المقال عام و موجز و مبسط ليصل لجملة الطبقات الفكرية ، مما تم عمدا الإبتعاد عن التعقيد و إستعمال المصطلحات الطبية الدقيقة و لكننا أحطنا ها هنا في هذا المقال ا بالفكرة العامة لطريقة علاجنا الفعالة و الناجحة للصدفية ، كما أننا نعد جزما بإرسال كل الحقيقة و كل حيثيات تفاصيل تفعيل علاجنا عند الطلب و عندها نفتح باب التواصل عبر الجوال و البريد الإلكتروني بعد معرفتنا لنوع الحالة إستنادا لما يرسله المتصل لوصف عام للحالة المرضية مع إرفاقها بأية تقارير طبية أو تفاصيل للحالة أو صور تبرز منطقة الإصابة بالصدفية
خـدماتنـاالطبـية
علاج الأمراض الجلدية التالية
1/ الصدفية 2/ البهـاق3/ البـرص4/ الاكزيـما5/ الهربس 6/ أمراض جلدية أخرى.
مـقدمـــة
بداية لا شيء وجد بلا زوج نظير فكل ذي شكل تخلفه قوة و كل قوة يلبسها شكل و كذلك هو الزمن قوة و تفعيل و لا شيء علميا وجد ليسمى أو يدعى فوضى في النمو والتكاثر الخلوي و في بناء نسيج و جلد سوي صحي، فما هو متغير من جهة الشكل فهو مستقر و منتظم من جهة القوة و كذلك هو العكس صحيح فما تغير القوى إلا استقرار و ثبات للشكل أي الفعل، كما أن خروج الجلد و النسيج الخلوي عن النمو السوي المألوف متمردا في سرعة النمو الخلوي و الانقسام الخلوي و شاذا في شكل الإنقسام السطحي الثابت الطبيعي للجلد فكل هذا الخروج له أسباب نعلمها و آليات ندركها وبهذا كنا الأوائل و كانت جهتنا الطبية السباقة في إبتكار حلول جذرية علمية و عملية لتعديل هذا المسار و المنحى و الإتجاه الغير طبيعي للنمو الجلدي في حالة الصدفية و بعض الأمراض الجلدية الأخرى
أسئلة بدية( حتمية )الطرح
قبل أن نقدم علاجنا الفعال و النهائي في هذا المقال لمرض الصدفية علينا أن نواجه الحقيقة العلمية لماهية الصدفية و لا نتخطى كما يفعل غيرنا من جل المراكز الطبية بوثبات أي قفزات جدلية غامضة فوق كل استفهام و فجوة و غموض في تحليلاتها العلمية و المعرفية لآليات و عوارض و حقيقة مرض الصدفية و هذا العجز يرجع لعدم إحاطة هذه المراكز الطبية و أغلب الدكاترة و الجهات الطبية إحاطة كاملة بالكيان الإنساني المتناغم في تداخل و تشابك أجزاء محتواه في كلية جوانبه ، و التي هي الجانب العضوي و الفسيولوجي و النفسي بما فيها السلوكي ، فالإنسان كل متصل غير منفصل و التعامل معه من زاوية دون أخرى و الضغط على جانب على حساب إهمال باقي الجوانب يولد القصور في تحديد حقيقة الصدفية و منه حتميا الفشل في إيجاد علاج مع هذا القصور العلمي، فلذلك علينا أن نسأل بجرأة ، لنجيب بعدها بوضوح و دقة و تسلسل علمي و لا نختبأ مثل ما يفعل غيرنا وراء علاجات وهمية تغلب عليها المصطلحات الطبية و التقنية الحديثة المعقدة و التي هي في نظر المنطق تجارب مخبرية تجارية أكثر منها علاجات حقيقية، و لأنهم يجيدون تعليب و تسويق أوهامهم العلاجية أكفأ تسويق مما تغري المريض بالإنبهار و المجازفة فيهب ماله و الأكثر من ذلك جسمه طمعا في شفاء و وقف معاناة، لكن دون جدوى، هذا بعدما يخلفون له عوارض جسمية سلبية زيادة على ما هو عليه من معانات للصدفية و بأسئلتنا و الإجابة عنها نمهد ونعبد الطريق العلمي غير مبهمين في مسار علاجنا بتسلسل علمي عصري و أسس منطقية لنبرهن صحة علاجنا و فعاليته قبل أن نقدم نصفه في هذا المقال و نصفه يرسل عند الطلب عبر البريد بعد تحديد نوع و موقع حيز المساحة الجسدية التي يحتلها هذا المرض الجلدي مبرزا وجوده في مواضع جسدية حيث يظهر نمطيا في شكل بقع حمراء مغطاة بقشور بيضاء فضية
تعريف الصدفية و طريقة علاجنا للصدفية
قبل أن نقدم هنا في هذا المقال علاجنا الفعال و الحصري لمرض الصدفية أو بالأحرى هذا الإضطراب في النمو الجلدي من حيث سرعة نمو الخلايا الكيراتينية و منه تراكمها على الجلد مكونة مناطق سميكة متقشرة حمراء تسمى لويحات الصدفية أي هو إختلال في عملية تسمى الدورة ، فهو المنطق من يملي علينا طرح هذه الأسئلة الجوهرية عن مرض الصدفية و عوارضها ،فعلينا أن نسأل لنجيب و نشرح لنبرر، لنقدم قناعة علمية مبسطة على منهج عملية تسلسلية علمية تثبت و تؤكد في النهاية آلية علاجنا و منطقية صحته
لمذا تختفي و تتحسن الصدفية عند الحمل ؟
لذا تختار الصدفية مواضع في الجسم أكثر من غيرها هي الركبتان ، الكوعان و فروة الرأس و الوجه و القدمين و حتى الأظافر ؟
لمذا تختفي الصدفية تلقائيا مرة كل عدة شهور ؟
لمذا تزداد الصدفية ضرر و إنتشار لما يتعرض الجلد لحرارة جافة ؟
و لمذا تتحسن عند الكثيرين في حرارة رطبة ؟
لمذا تكون نسبة الإصابة بالصدفية الرضع نادرة و عند الأطفال شائعة ؟
يلازم حمل المرأة بطئ في النمو الفسيولوجي و العضوي والتسارع الحركي و بطئ حتى في المشاعر و الأحاسيس و العواطف و كل الإنفعالات أي بطئ شامل في كل الوظائف و كل هذا التباطؤ مبعثه أي مصدره التابطؤ و الإنخفاض في حركة الزمن في كل العمليات البيولوجية و الفسيولوجية و العضوية و النفسية و حتى السلوكية في هذه المرحلة أي مرحلة الحمل و هذا هو فقط سبب إختفاء الصدفية في مرحلة الحمل حيث يلازم هذا التابطؤ الزمني تباطؤ في النمو و الإنقسام الخلوي المفرط لطبقة الجلد أي تتعدل دورة الجلد و تنخف سرعة صعود تلك الخلايا التي تشكل لويحات متراكمة على الجلد حيث تسمى الصدفية،
و ما قيل عن التباطؤ في كل الجوانب في مرحلة الحمل عند المرأة و علاقة هذا التباطؤ بإنخفاض سرعة الزمن و منه زوال الصدفية ، فكذلك يقاس ذلك على الجنين بكل مراحله في مرحلة الحمل ، فلا يحمل الجنين أي إفراط حركي أو حتى حركة حقيقية عادية و كذلك لا يحمل الجنين أي إفراط عضوي و لا فسيولوجي و لا يملك الجنين أي مشاعر و لا سلوكيات بالمعنى الحقيقي أي سريعة التفاعل بارزة الإنفعال و كذلك يعيش في جو رطب بطيء غير جاف و كل هذا بعني تباطؤ زمني في مرحلة الجنين مما يفسر و يبرر ندرة الصدفية بعكس مرحلة الطفولة التي كلها سرعات و تسارعات في كل الوظائف و العمليات و كل الإفراط في معظم التفاعلات و الوظائف البشرية و ما يتبعها من إنقسامات خلوية سريعة مما يفسر إرتفاع الإصابة بالصدفية مقارنة مع الأطفال في فترة الحمل
و كذلك يقاس ذلك على الجو و المناخ الرطب أو البارد فكلاهما سيحتم تباطؤ زمني و هذا التباطؤ الزمني يحتم تباطؤ حركي و عضوي و فسيولوجي و في كل العمليات لجسم الإنسان بما فيها الإنقسام الخلوي مما تختفي الصدفية و تتحسن بكثير مقارنة بالجو الحار الجاف الذي يرفع السرعة الزمنية و يرفع معها النمو في كل الوظائف و السلوكيات مما يزيد من فرط في النمو الخلوي و بالتالي يؤدي لمضاعفة درجة سوء الصدفية لحالات أسوأ و درجات أشد من التوسع و الضرر و الخطورة
و نكتفي في هذا الشرح بمثال أخير و الذي هو وجود و موضع الصدفية في مساحات من الجسد أكثر من أماكن جسدية أخرى فهو لنفس السبب من حيث التباطؤ الزمني و الحركي و ما يتبعها من تباطؤ في باقي العمليات و الوظائف و هذا ما يفسر تمركز و وجود الصدفية في مناطق و أطراف و مساحات دون أخرى فلكل موضع عضو و لكل موضع من الجسد حركة و تفاعلات و نمو و نشاط يختلف عن باقي المناطق و منه النمو الخلوي و الصدفية تنشط في مناطق و مساحات جسدية أكثر حركية و نشاط خلوي و نشاط زمني متسارع و..............و.............. و............وكل شيء مفصل و يرسل عند الطلب و تفعيل العلاج
طريقة علاجنا للصدفية
و لأنه الزمن جزء لا يتجزأ من المادة، فهو بعد من أبعادها متصل غير منفصل و أي تغير في الزمن يملي و يحتم بالضرورة تغير في خواص المادة و العكس صحيح، فحيث ما طرأ أدنى تغير في سرعة حركة جزيئات و ذرات المادة و كذلك في جل خواص المادة من ميوعة ولزوجة و رغوية و حرارة وحجم وكتلة وتمدد أو تقلص و في شكلها و كذلك في النمو و الإنقسام الخلوي إن كانت مادة حية ، فكل هذا يحتم زيادة أو نقصان في قوة السرعة الزمنية حسب إتجاه خواص المادة في أحد جهتين أي خاصية من خواص المادة و منه كان وضع مواد و مستخلصات مشتقة و مستنبطة أي مستخرجة من كائنات حية و من أنسجتها ، حيث أن هذه الكائنات بطيئة النمو الخلوي و ما يتبع هذا البطأ من مقاييس محددة في اللزوجة و الكثافة و حركة الجزيئات و درجة التماسك و كذلك درجة المقاومة و التركيب العضوي ونسبة البروتين و .......و......و ......، فكل هذه الصفات الملازمة لهذه المستخلصات يتبعها بطئ يحتم وضعها و ملامستها للطفح الجلدي و لطبقة لويحات الصدفية دمج صفاتها و خصائصها مع جلد المريض حيث يشتق منها جلد المريض الذي يعاني سرعة و تسارع زمني وحركي لنمو خلوي مفرط ، حيث تشتق منطقة الجلد المريض من هذه المستخلصات عند التلامس زمن نمو عضوي فسيولوجي شبه معدوم، مما يخلف هذا التزاوج بين هذه المواد و المستخلصات و بين الجلد نمو خلوي بطيء أي صحي سليم، و بالتالي تتقلص وتضمر إلى أن تزول بتدرج سوي تلك اللويحات المتراكمة فوق الجلد المسببة للطفح الجلدي زوال نهائي ، و تدوم هذه العملية العلاجية في ظرف أيام معدودة و بدون أي عوارض جانبية و دون أي تدخل جراحي أو كيميائي أو إشعاعي التي في جملتها طرق و عمليات لا تغري أي مصاب بالصدفية للمجازفة لكثرة العوارض السلبية و المرضية على باقي أعضاء الجسم وعلى كثرة تشعباتها المتداخلة و لعدم إحاطة أصحاب هذه العمليات أو بالأحرى هذه التجارب الطبية بجوهر التركيبة البشرية بكل ما إحتوت من آلاف الجوانب المتداخلة في ما بينها بخريطة وظائف وروابط معقدة بعضها عضوي و فسيولوجي ونفسي
خلاصة العلاج
نقدم وصفات بسيطة التركيب سهلة الاستدراك أي متوفرة المصدر صحية و مواد مستخلصة من كائنات نباتية و أخرى حيوانية نموها بطيء جدا من حيث الحركة و النمو و التكاثر مما نستخلص منها مواد و إفرازات دهنية و بروتينية و سوائل ذات لزوجة و تحمل صفة الليونة و الرطوبة و ......و .....و .......وتحمل معها كل الصفات التي تقلص و تخفض من التسارع و السرعة الزمنية للنمو و التكاثر الخلوي الجلدي و هذه المواد مضمونة الفعالية و سريعة الفعالية و النتائج و عديمة العوارض و طبعا توضع على الجلد بمقادير مقاسة و في أزمنة معينة مدروسة أي نراعي عمر المريض و شدة و منطقة الإصابة، و نقدمها أي نرسلها بشروحات مفصلة كتابيا و موثقة بصور توضيحية و فيديو و هي شاملة مع كل حيثيات تفعيلها
طلب العــلاج
رغم أنه حاصرنا و قيدنا في هذا المقال الإيجاز و كذلك التبسيط و الترجمة و كذلك حقوق النشر و كثير من القيود الأكاديمية و الإدارية إلا أننا سنرسل كل شيء بالتفصيل بعد الطلب مباشرة أي سنرسل ملف pdf وافي لشروح كتابية مفصلة عن حيثيات تفعيل العلاج موثق و معزز بالصور التوضيحية و الفيديو ، يحتوي على كل حيثيات و جزئيات طريقة العلاج حسب نوع حالة الصدفية و شدتها ، كما نفتح باب التواصل المباشر عبر الجوال و البريد لغاية تفعيل وصفة العلاج و كل هذا طبعا بحقوق و تكاليف مالية ، و لا ننسى التنويه بأن العلاج و ملف العلاج و فتح باب التواصل لا يطلب إلا على هذا العنوان البريدي الموضح في كل الصفحة و كذلك نرسل كل ما حذف هنا في المقال من حقائق علمية أخرى عن الصدفية و عن طريقة العلاج مع كل التفاصيل عن تفعيل العلاج حسب كل حالة أي حسب نوع الصدفية و كل شيء يرسل بالتفصيل بعد أن نحدد أي نتأكد من حالة الصدفية و كذلك بعد إرسال حقوقنا المالية
و في النهاية نعتذر عن الإختزال و الإختصار لأسباب علمية و عملية و كل شيء يرسل بالتفصيل عند الطلب
سر نجاحنا في علاج الصدفية
تكمن ثقتنا المطلقة في علاجنا و يكمن سر نجاحنا في علاج الصدفية هو أننا دون غيرنا نموج و نسير علميا بدقة متناهية على وتر الساعة الزمنية أي نتحكم و نعدل بأسس علمية الساعة الفسيولوجية للنمو الخلوي
و لأن النمو الخلوي يزداد سرعة بزيادة الزمن الفسيولوجي فإن تخفيض الزمن يحتم بطئ في النمو و التكاثر الخلوي
و منه نتحكم تلقائيا في نمو و تكاثر خلوي سليم مما نعدل عملية الدورة لحالتها السوية
و بالتالي يزول الإفراط في النشاط الذي يسبب نمو في التكاثر للخلايا الكيراتينية التي تنمو في الطبقات السفلى من الجلد ثم ترتفع نحو السطح ببطئ في عملية تسمى الدورة و التي تستغرق عادة شهر إلا أن النمو في حالة الصدفية يستغرق زمن أسرع في مجال عدة أيام فقط مما تصعد تلك الخلايا الكيراتينية إلى السطح بسرعة و تتراكم على الجلد مكونة مناطق سميكة متقشرة حمراء تسمى لويحات الصدفية
و حيث تزداد سرعة النمو لهذه الخلايا و خروجها عن السرعة و النمو الطبيعي يكمن سبب نشوء الصدفية
فعلاجنا تخفيض السرعة أي نعدلها بتعديل الزمن و حيث يتباطأ الزمن تتباطأ الحركة الخلوية و النمو و الإنقسام الخلوي مما تتلاشى أو تنعدم عوارض الصدفية تماما
بأسس علمية و عملية و بشرح وافي و شافي في هذا المقال سنتطرق بالتدرج لعلاجنا الفعال و النهائي للصدفية
تنبيــــــه
مراعاة للملكية الفكرية و حقوق البحث العلمي ننبه القارئ الكريم أنه يمنع من طرف جهتنا الطبية نسخ أو نقل هذا المقال من أي جهة و بأية آلية كانت مباشرة أو غير مباشرة و أي نقل أو نشر لأي جهة و بأية صيغة دون إذن يفضي لمقاضاة و متابعة قانونية
تنويـــــه
ننوه القارئ الكريم أنه تم حذف الكثير من النقاط العلمية من حيثيات علاج الصدفية في هذا المقال لأسباب عملية و أكاديمية و مراعاة للملكية و التفرد لآلية العلاج الحصرية، كذلك المقال عام و موجز و مبسط ليصل لجملة الطبقات الفكرية ، مما تم عمدا الإبتعاد عن التعقيد و إستعمال المصطلحات الطبية الدقيقة و لكننا أحطنا ها هنا في هذا المقال ا بالفكرة العامة لطريقة علاجنا الفعالة و الناجحة للصدفية ، كما أننا نعد جزما بإرسال كل الحقيقة و كل حيثيات تفاصيل تفعيل علاجنا عند الطلب و عندها نفتح باب التواصل عبر الجوال و البريد الإلكتروني بعد معرفتنا لنوع الحالة إستنادا لما يرسله المتصل لوصف عام للحالة المرضية مع إرفاقها بأية تقارير طبية أو تفاصيل للحالة أو صور تبرز منطقة الإصابة بالصدفية
خـدماتنـاالطبـية
علاج الأمراض الجلدية التالية
1/ الصدفية 2/ البهـاق3/ البـرص4/ الاكزيـما5/ الهربس 6/ أمراض جلدية أخرى.
مـقدمـــة
بداية لا شيء وجد بلا زوج نظير فكل ذي شكل تخلفه قوة و كل قوة يلبسها شكل و كذلك هو الزمن قوة و تفعيل و لا شيء علميا وجد ليسمى أو يدعى فوضى في النمو والتكاثر الخلوي و في بناء نسيج و جلد سوي صحي، فما هو متغير من جهة الشكل فهو مستقر و منتظم من جهة القوة و كذلك هو العكس صحيح فما تغير القوى إلا استقرار و ثبات للشكل أي الفعل، كما أن خروج الجلد و النسيج الخلوي عن النمو السوي المألوف متمردا في سرعة النمو الخلوي و الانقسام الخلوي و شاذا في شكل الإنقسام السطحي الثابت الطبيعي للجلد فكل هذا الخروج له أسباب نعلمها و آليات ندركها وبهذا كنا الأوائل و كانت جهتنا الطبية السباقة في إبتكار حلول جذرية علمية و عملية لتعديل هذا المسار و المنحى و الإتجاه الغير طبيعي للنمو الجلدي في حالة الصدفية و بعض الأمراض الجلدية الأخرى
أسئلة بدية( حتمية )الطرح
قبل أن نقدم علاجنا الفعال و النهائي في هذا المقال لمرض الصدفية علينا أن نواجه الحقيقة العلمية لماهية الصدفية و لا نتخطى كما يفعل غيرنا من جل المراكز الطبية بوثبات أي قفزات جدلية غامضة فوق كل استفهام و فجوة و غموض في تحليلاتها العلمية و المعرفية لآليات و عوارض و حقيقة مرض الصدفية و هذا العجز يرجع لعدم إحاطة هذه المراكز الطبية و أغلب الدكاترة و الجهات الطبية إحاطة كاملة بالكيان الإنساني المتناغم في تداخل و تشابك أجزاء محتواه في كلية جوانبه ، و التي هي الجانب العضوي و الفسيولوجي و النفسي بما فيها السلوكي ، فالإنسان كل متصل غير منفصل و التعامل معه من زاوية دون أخرى و الضغط على جانب على حساب إهمال باقي الجوانب يولد القصور في تحديد حقيقة الصدفية و منه حتميا الفشل في إيجاد علاج مع هذا القصور العلمي، فلذلك علينا أن نسأل بجرأة ، لنجيب بعدها بوضوح و دقة و تسلسل علمي و لا نختبأ مثل ما يفعل غيرنا وراء علاجات وهمية تغلب عليها المصطلحات الطبية و التقنية الحديثة المعقدة و التي هي في نظر المنطق تجارب مخبرية تجارية أكثر منها علاجات حقيقية، و لأنهم يجيدون تعليب و تسويق أوهامهم العلاجية أكفأ تسويق مما تغري المريض بالإنبهار و المجازفة فيهب ماله و الأكثر من ذلك جسمه طمعا في شفاء و وقف معاناة، لكن دون جدوى، هذا بعدما يخلفون له عوارض جسمية سلبية زيادة على ما هو عليه من معانات للصدفية و بأسئلتنا و الإجابة عنها نمهد ونعبد الطريق العلمي غير مبهمين في مسار علاجنا بتسلسل علمي عصري و أسس منطقية لنبرهن صحة علاجنا و فعاليته قبل أن نقدم نصفه في هذا المقال و نصفه يرسل عند الطلب عبر البريد بعد تحديد نوع و موقع حيز المساحة الجسدية التي يحتلها هذا المرض الجلدي مبرزا وجوده في مواضع جسدية حيث يظهر نمطيا في شكل بقع حمراء مغطاة بقشور بيضاء فضية
تعريف الصدفية و طريقة علاجنا للصدفية
قبل أن نقدم هنا في هذا المقال علاجنا الفعال و الحصري لمرض الصدفية أو بالأحرى هذا الإضطراب في النمو الجلدي من حيث سرعة نمو الخلايا الكيراتينية و منه تراكمها على الجلد مكونة مناطق سميكة متقشرة حمراء تسمى لويحات الصدفية أي هو إختلال في عملية تسمى الدورة ، فهو المنطق من يملي علينا طرح هذه الأسئلة الجوهرية عن مرض الصدفية و عوارضها ،فعلينا أن نسأل لنجيب و نشرح لنبرر، لنقدم قناعة علمية مبسطة على منهج عملية تسلسلية علمية تثبت و تؤكد في النهاية آلية علاجنا و منطقية صحته
لمذا تختفي و تتحسن الصدفية عند الحمل ؟
لذا تختار الصدفية مواضع في الجسم أكثر من غيرها هي الركبتان ، الكوعان و فروة الرأس و الوجه و القدمين و حتى الأظافر ؟
لمذا تختفي الصدفية تلقائيا مرة كل عدة شهور ؟
لمذا تزداد الصدفية ضرر و إنتشار لما يتعرض الجلد لحرارة جافة ؟
و لمذا تتحسن عند الكثيرين في حرارة رطبة ؟
لمذا تكون نسبة الإصابة بالصدفية الرضع نادرة و عند الأطفال شائعة ؟
يلازم حمل المرأة بطئ في النمو الفسيولوجي و العضوي والتسارع الحركي و بطئ حتى في المشاعر و الأحاسيس و العواطف و كل الإنفعالات أي بطئ شامل في كل الوظائف و كل هذا التباطؤ مبعثه أي مصدره التابطؤ و الإنخفاض في حركة الزمن في كل العمليات البيولوجية و الفسيولوجية و العضوية و النفسية و حتى السلوكية في هذه المرحلة أي مرحلة الحمل و هذا هو فقط سبب إختفاء الصدفية في مرحلة الحمل حيث يلازم هذا التابطؤ الزمني تباطؤ في النمو و الإنقسام الخلوي المفرط لطبقة الجلد أي تتعدل دورة الجلد و تنخف سرعة صعود تلك الخلايا التي تشكل لويحات متراكمة على الجلد حيث تسمى الصدفية،
و ما قيل عن التباطؤ في كل الجوانب في مرحلة الحمل عند المرأة و علاقة هذا التباطؤ بإنخفاض سرعة الزمن و منه زوال الصدفية ، فكذلك يقاس ذلك على الجنين بكل مراحله في مرحلة الحمل ، فلا يحمل الجنين أي إفراط حركي أو حتى حركة حقيقية عادية و كذلك لا يحمل الجنين أي إفراط عضوي و لا فسيولوجي و لا يملك الجنين أي مشاعر و لا سلوكيات بالمعنى الحقيقي أي سريعة التفاعل بارزة الإنفعال و كذلك يعيش في جو رطب بطيء غير جاف و كل هذا بعني تباطؤ زمني في مرحلة الجنين مما يفسر و يبرر ندرة الصدفية بعكس مرحلة الطفولة التي كلها سرعات و تسارعات في كل الوظائف و العمليات و كل الإفراط في معظم التفاعلات و الوظائف البشرية و ما يتبعها من إنقسامات خلوية سريعة مما يفسر إرتفاع الإصابة بالصدفية مقارنة مع الأطفال في فترة الحمل
و كذلك يقاس ذلك على الجو و المناخ الرطب أو البارد فكلاهما سيحتم تباطؤ زمني و هذا التباطؤ الزمني يحتم تباطؤ حركي و عضوي و فسيولوجي و في كل العمليات لجسم الإنسان بما فيها الإنقسام الخلوي مما تختفي الصدفية و تتحسن بكثير مقارنة بالجو الحار الجاف الذي يرفع السرعة الزمنية و يرفع معها النمو في كل الوظائف و السلوكيات مما يزيد من فرط في النمو الخلوي و بالتالي يؤدي لمضاعفة درجة سوء الصدفية لحالات أسوأ و درجات أشد من التوسع و الضرر و الخطورة
و نكتفي في هذا الشرح بمثال أخير و الذي هو وجود و موضع الصدفية في مساحات من الجسد أكثر من أماكن جسدية أخرى فهو لنفس السبب من حيث التباطؤ الزمني و الحركي و ما يتبعها من تباطؤ في باقي العمليات و الوظائف و هذا ما يفسر تمركز و وجود الصدفية في مناطق و أطراف و مساحات دون أخرى فلكل موضع عضو و لكل موضع من الجسد حركة و تفاعلات و نمو و نشاط يختلف عن باقي المناطق و منه النمو الخلوي و الصدفية تنشط في مناطق و مساحات جسدية أكثر حركية و نشاط خلوي و نشاط زمني متسارع و..............و.............. و............وكل شيء مفصل و يرسل عند الطلب و تفعيل العلاج
طريقة علاجنا للصدفية
و لأنه الزمن جزء لا يتجزأ من المادة، فهو بعد من أبعادها متصل غير منفصل و أي تغير في الزمن يملي و يحتم بالضرورة تغير في خواص المادة و العكس صحيح، فحيث ما طرأ أدنى تغير في سرعة حركة جزيئات و ذرات المادة و كذلك في جل خواص المادة من ميوعة ولزوجة و رغوية و حرارة وحجم وكتلة وتمدد أو تقلص و في شكلها و كذلك في النمو و الإنقسام الخلوي إن كانت مادة حية ، فكل هذا يحتم زيادة أو نقصان في قوة السرعة الزمنية حسب إتجاه خواص المادة في أحد جهتين أي خاصية من خواص المادة و منه كان وضع مواد و مستخلصات مشتقة و مستنبطة أي مستخرجة من كائنات حية و من أنسجتها ، حيث أن هذه الكائنات بطيئة النمو الخلوي و ما يتبع هذا البطأ من مقاييس محددة في اللزوجة و الكثافة و حركة الجزيئات و درجة التماسك و كذلك درجة المقاومة و التركيب العضوي ونسبة البروتين و .......و......و ......، فكل هذه الصفات الملازمة لهذه المستخلصات يتبعها بطئ يحتم وضعها و ملامستها للطفح الجلدي و لطبقة لويحات الصدفية دمج صفاتها و خصائصها مع جلد المريض حيث يشتق منها جلد المريض الذي يعاني سرعة و تسارع زمني وحركي لنمو خلوي مفرط ، حيث تشتق منطقة الجلد المريض من هذه المستخلصات عند التلامس زمن نمو عضوي فسيولوجي شبه معدوم، مما يخلف هذا التزاوج بين هذه المواد و المستخلصات و بين الجلد نمو خلوي بطيء أي صحي سليم، و بالتالي تتقلص وتضمر إلى أن تزول بتدرج سوي تلك اللويحات المتراكمة فوق الجلد المسببة للطفح الجلدي زوال نهائي ، و تدوم هذه العملية العلاجية في ظرف أيام معدودة و بدون أي عوارض جانبية و دون أي تدخل جراحي أو كيميائي أو إشعاعي التي في جملتها طرق و عمليات لا تغري أي مصاب بالصدفية للمجازفة لكثرة العوارض السلبية و المرضية على باقي أعضاء الجسم وعلى كثرة تشعباتها المتداخلة و لعدم إحاطة أصحاب هذه العمليات أو بالأحرى هذه التجارب الطبية بجوهر التركيبة البشرية بكل ما إحتوت من آلاف الجوانب المتداخلة في ما بينها بخريطة وظائف وروابط معقدة بعضها عضوي و فسيولوجي ونفسي
خلاصة العلاج
نقدم وصفات بسيطة التركيب سهلة الاستدراك أي متوفرة المصدر صحية و مواد مستخلصة من كائنات نباتية و أخرى حيوانية نموها بطيء جدا من حيث الحركة و النمو و التكاثر مما نستخلص منها مواد و إفرازات دهنية و بروتينية و سوائل ذات لزوجة و تحمل صفة الليونة و الرطوبة و ......و .....و .......وتحمل معها كل الصفات التي تقلص و تخفض من التسارع و السرعة الزمنية للنمو و التكاثر الخلوي الجلدي و هذه المواد مضمونة الفعالية و سريعة الفعالية و النتائج و عديمة العوارض و طبعا توضع على الجلد بمقادير مقاسة و في أزمنة معينة مدروسة أي نراعي عمر المريض و شدة و منطقة الإصابة، و نقدمها أي نرسلها بشروحات مفصلة كتابيا و موثقة بصور توضيحية و فيديو و هي شاملة مع كل حيثيات تفعيلها
طلب العــلاج
رغم أنه حاصرنا و قيدنا في هذا المقال الإيجاز و كذلك التبسيط و الترجمة و كذلك حقوق النشر و كثير من القيود الأكاديمية و الإدارية إلا أننا سنرسل كل شيء بالتفصيل بعد الطلب مباشرة أي سنرسل ملف pdf وافي لشروح كتابية مفصلة عن حيثيات تفعيل العلاج موثق و معزز بالصور التوضيحية و الفيديو ، يحتوي على كل حيثيات و جزئيات طريقة العلاج حسب نوع حالة الصدفية و شدتها ، كما نفتح باب التواصل المباشر عبر الجوال و البريد لغاية تفعيل وصفة العلاج و كل هذا طبعا بحقوق و تكاليف مالية ، و لا ننسى التنويه بأن العلاج و ملف العلاج و فتح باب التواصل لا يطلب إلا على هذا العنوان البريدي الموضح في كل الصفحة و كذلك نرسل كل ما حذف هنا في المقال من حقائق علمية أخرى عن الصدفية و عن طريقة العلاج مع كل التفاصيل عن تفعيل العلاج حسب كل حالة أي حسب نوع الصدفية و كل شيء يرسل بالتفصيل بعد أن نحدد أي نتأكد من حالة الصدفية و كذلك بعد إرسال حقوقنا المالية
و في النهاية نعتذر عن الإختزال و الإختصار لأسباب علمية و عملية و كل شيء يرسل بالتفصيل عند الطلب
العمر
