انظري الى جوالك وشاشته الصغيرة !!
كل شيء في جزيئاته وطريقة عمله تدعو إلى التأمل !
والخدمات التي يقدمها لك كثيرة وعجيبة ؟!
إذن فهو نعمة عظيمة من الله ................أليس كذلك ؟.
قبـــل أن تقــرأي أخـرجي جـوالك..
حسنا .............انظري إليه مجددا ..
وأسألي نفسك عن الصور التي بداخله أو البلوتوثات التي لاترضي الله عز وجل ...
ثم إفتحي خاصية النغمات واستمع إلى ما فيها
كيف وصلتك ومن رغبك بها ؟!
ثم تصفحيها مرة ...
وثانية
وثالثة ....
وأسألي نفسك......... وماذا بعد ؟!
وماذا بعد ؟
قبـــل أن تقــرأي أخـرجي جـوالك..
ثم حاولي أن تجيبي على هذه الأسئلة بصدق :
* كيف سمحتي لنفسك أن تحتفظي بهذا العفن كل هذه المدة وأنت الأطهر والأنقى بإيمانك ؟ *ماهي فكرة من حولك عنك وهم يرونه في جوالك ؟!.
*هل يهنأ لك نوم وأنت لا تعلمي أتموت أم تحي ومن إرثك هذا الشر الذي سيتبعك وزره ؟
*تفكري في سكرات الموت....... هل يسرك أن تكون موجودة به وأنت بأمس الحاجة لعمل
صالح يخف عليك آلامها التي اشتكى الحبيب محمد -عليه السلام منها وهو خير البرية ؟!
*وبعدما يحثى عليك التراب و تكوني وحيده في قبرك إلا من أعمالك .. هل تتمنى أن يكن شيئا منها خلفك ؟
*وهل الذنب يقتصر عليك أنت فقط ؟ أم أنك ستتحمل وزرمن يرى تلك
الآثام التي تكدست فيه أو تقوم بإرسالها أنت لهم ؟!
*قبل عدة أعوام هل كان هذا الأمر عاديا عندك ؟! وكيف أصبح مستساغا الآن ؟
ماهي الأسباب ؟!
وهل حاولت علاجها ؟!
قبـــل أن تقــرأي أخـرجي جـوالك..
أعدي هذا السؤال مرة أخرى
وماذا بعد ؟!
لذة دقائق أو ساعة فانية
وماذا بعد ؟
حسرة دائمة
ذنب باقي
وغيرها ماذا ....؟!
أسئلة كثيرة قد تكون لديك أفضل ما طرحته أنا !!!
أجبي عليها وأنت صادقه مع نفسك عاصٍة للشيطان واتخذي قرارك قبل فوات الأوان ......
قبـــل أن تقــرأي أخـرجي جـوالك..
وأنا متأكده أن قرارك هو صائب وسيكون في صالح آخرتك قبل دنياك ..
كما ستوالى القرارات الصائبة في حياتك وستعمل على تطهير كل جهاز تمتلكه غير الجوال ...
وكوني قبل ذلك على يقين بأنك ستدخلين في تحدٍ قوي مع إبليس الذي سيحاول ثنيك عن النجاح في اتخاذ كل ما تريح بها نفسك الشريفة من عناء الذنوب والنقط السوداء ...
وتأكدي أنك أنت المنتصره بإذن الله تعالى لأنك الأقوى والأطهر بإيمانك وهو الأضعف والأنجس بكفره.... !!
ممــــا راااق لــــــي
كل شيء في جزيئاته وطريقة عمله تدعو إلى التأمل !
والخدمات التي يقدمها لك كثيرة وعجيبة ؟!
إذن فهو نعمة عظيمة من الله ................أليس كذلك ؟.
قبـــل أن تقــرأي أخـرجي جـوالك..
حسنا .............انظري إليه مجددا ..
وأسألي نفسك عن الصور التي بداخله أو البلوتوثات التي لاترضي الله عز وجل ...
ثم إفتحي خاصية النغمات واستمع إلى ما فيها
كيف وصلتك ومن رغبك بها ؟!
ثم تصفحيها مرة ...
وثانية
وثالثة ....
وأسألي نفسك......... وماذا بعد ؟!
وماذا بعد ؟
قبـــل أن تقــرأي أخـرجي جـوالك..
ثم حاولي أن تجيبي على هذه الأسئلة بصدق :
* كيف سمحتي لنفسك أن تحتفظي بهذا العفن كل هذه المدة وأنت الأطهر والأنقى بإيمانك ؟ *ماهي فكرة من حولك عنك وهم يرونه في جوالك ؟!.
*هل يهنأ لك نوم وأنت لا تعلمي أتموت أم تحي ومن إرثك هذا الشر الذي سيتبعك وزره ؟
*تفكري في سكرات الموت....... هل يسرك أن تكون موجودة به وأنت بأمس الحاجة لعمل
صالح يخف عليك آلامها التي اشتكى الحبيب محمد -عليه السلام منها وهو خير البرية ؟!
*وبعدما يحثى عليك التراب و تكوني وحيده في قبرك إلا من أعمالك .. هل تتمنى أن يكن شيئا منها خلفك ؟
*وهل الذنب يقتصر عليك أنت فقط ؟ أم أنك ستتحمل وزرمن يرى تلك
الآثام التي تكدست فيه أو تقوم بإرسالها أنت لهم ؟!
*قبل عدة أعوام هل كان هذا الأمر عاديا عندك ؟! وكيف أصبح مستساغا الآن ؟
ماهي الأسباب ؟!
وهل حاولت علاجها ؟!
قبـــل أن تقــرأي أخـرجي جـوالك..
أعدي هذا السؤال مرة أخرى
وماذا بعد ؟!
لذة دقائق أو ساعة فانية
وماذا بعد ؟
حسرة دائمة
ذنب باقي
وغيرها ماذا ....؟!
أسئلة كثيرة قد تكون لديك أفضل ما طرحته أنا !!!
أجبي عليها وأنت صادقه مع نفسك عاصٍة للشيطان واتخذي قرارك قبل فوات الأوان ......
قبـــل أن تقــرأي أخـرجي جـوالك..
وأنا متأكده أن قرارك هو صائب وسيكون في صالح آخرتك قبل دنياك ..
كما ستوالى القرارات الصائبة في حياتك وستعمل على تطهير كل جهاز تمتلكه غير الجوال ...
وكوني قبل ذلك على يقين بأنك ستدخلين في تحدٍ قوي مع إبليس الذي سيحاول ثنيك عن النجاح في اتخاذ كل ما تريح بها نفسك الشريفة من عناء الذنوب والنقط السوداء ...
وتأكدي أنك أنت المنتصره بإذن الله تعالى لأنك الأقوى والأطهر بإيمانك وهو الأضعف والأنجس بكفره.... !!
ممــــا راااق لــــــي