معرفة الله - عزَّ وجلَّ -:
على قدر معرفة الله - عزَّ وجلَّ - على قدْر ما يمتلئ القلب من خشْيته - سبحانه - ومحبته، فينشأ من ذلك الإخلاص والإنابة والتَّعظيم، والتوكُّل والاستِسلام لله - عزَّ وجلَّ.
هذا هو بداية سير القَلْب إلى الله - عزَّ وجلَّ.
ومعرفة الله - عزَّ وجلَّ - تحدُث من خلال مطالعة وتدبُّر أسمائِه الحسنى وصفاته العلى، من خلال التدبُّر والتأمل في آيات القرآن الكريم، من خلال التفكر في ملكوت السماوات والأرض، برؤية عجائب قدرتِه وبديع صنعه، من خلال رؤية مخلوقاته وتذكر نعمه وآلائه، ورؤية آثار رحمته ومظاهر قدرته، وقوَّته وبطشه في إهلاك الظَّالمين على مرِّ القرون والأزمان.
على قدر معرفة الله - عزَّ وجلَّ - على قدْر ما يمتلئ القلب من خشْيته - سبحانه - ومحبته، فينشأ من ذلك الإخلاص والإنابة والتَّعظيم، والتوكُّل والاستِسلام لله - عزَّ وجلَّ.
هذا هو بداية سير القَلْب إلى الله - عزَّ وجلَّ.
ومعرفة الله - عزَّ وجلَّ - تحدُث من خلال مطالعة وتدبُّر أسمائِه الحسنى وصفاته العلى، من خلال التدبُّر والتأمل في آيات القرآن الكريم، من خلال التفكر في ملكوت السماوات والأرض، برؤية عجائب قدرتِه وبديع صنعه، من خلال رؤية مخلوقاته وتذكر نعمه وآلائه، ورؤية آثار رحمته ومظاهر قدرته، وقوَّته وبطشه في إهلاك الظَّالمين على مرِّ القرون والأزمان.